الاثنين، 13 يناير 2014

لوردي - مَلكِيّ



لم أرى الماس من قبل...
رأيته لأول مرة في إحدى حفلات زفاف الأفلام ...
ولستُ فخورة بالمكان الذي أعيشُ فيه؛
في بلدةٍ بعيدةٍ، حيث لا يصل البريد أبداً.

لكن كل الأغاني تتحدث عن؛ الذهب، الفودكا، والحبُ في الحمامات...
بُقع الدم، الفساتين الخلابة، والعبث في الفنادق...
لكنّنا لا نهتم، فنحنُ فاحشي الثراء في أحلامنا.
لكن الجميع يهتمون بالشامبانيا الـ’’كريستال‘‘، السيارات الـ’’مايباش‘‘، والساعات المُطعمة بالماس...
الطائرات، الجُزر، النمور، وأطواق الكلاب الذهبيّة،
لكنّنا لا نهتم، ولسنا نريد تلك الأشياء التي تُحبها.

ولن نُصبح في يومٍ من الأيام من الملوك... الملوك،
فهذا لا يسري في دمنا،
هذا النوع من الترف لم يكن أبداً لأمثالنا.
نحن ننجذب لمتعٍ من نوعٍ آخر.


دعني أكون حاكمتك... حاكمتك،
ويمكنك أن تدعوني بالملكة ’’بي‘‘!
و يا عزيزي، سأحكم... سأحكم... سأحكم... سأحكم...
دعوني أعيش هذا الخيال.

أنا وأصدقائي كسرنا القاعدة؛
وسنعد دولاراتنا المعدودة في طريقنا للحفل.
وكل من يعرفنا يعلم بأننا راضون بما نملك؛
لا نهتم أبداً للمال.

لكن كل الأغاني تتحدث عن؛ الذهب، الفودكا، والحبُ في الحمامات...
بُقع الدم، الفساتين الخلابة، والعبث في الفنادق...
لكنّنا لا نهتم، فنحنُ فاحشي الثراء في أحلامنا.
لكن الجميع يهتمون بالشامبانيا الـ’’كريستال‘‘، السيارات الـ’’مايباش‘‘، والساعات المُطعمة بالماس...
الطائرات، الجُزر، النمور، وأطواق الكلاب الذهبيّة،
لكنّنا لا نهتم، ولسنا نريد تلك الأشياء التي تُحبها.

ولن نُصبح في يومٍ من الأيام من الملوك... الملوك،
فهذا لا يسري في دمنا،
هذا النوع من الترف لم يكن أبداً لأمثالنا.
نحن ننجذب لمتعٍ من نوعٍ آخر.

دعني أكون حاكمتك... حاكمتك،
ويمكنك أن تدعوني بالملكة ’’بي‘‘!
و يا عزيزي، سأحكم... سأحكم... سأحكم... سأحكم...
دعوني أعيش هذا الخيال.

أوه... أوه...
نحن أفضل حالاً مما كنّا نحلم به؛
وكم أحب كوني ملكةَ في حلمي،
أوه... أوه...
الحياة عظيمة بدون إعطاء أي إهتمام.
لكنّنا لا نهتم، ولسنا نريد تلك الأشياء التي تُحبها.

ولن نُصبح في يومٍ من الأيام من الملوك... الملوك،
فهذا لا يسري في دمنا،
هذا النوع من الترف لم يكن أبداً لأمثالنا.
نحن ننجذب لمتعٍ من نوعٍ آخر.

دعني أكون حاكمتك... حاكمتك،
ويمكنك أن تدعوني بالملكة ’’بي‘‘!
و يا عزيزي، سأحكم... سأحكم... سأحكم... سأحكم...
دعوني أعيش هذا الخيال.



أراكم المرة القادمة...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق